## الفصل التاسع و ثمانون من مانغا Black Clover: سيف الضوء يبدأ الفصل بتوهج الإرادة في عيون أستا وهو يتأمل قوته الجديدة، متسائلاً هل ما يفعله صحيح، بينما يراقبه رفاقه من بعيد. ننتقل إلى مشهد هادئ في القرية، حيث تتحدث ميمي مع أستا عبر الهاتف السحري، مبتهجةً بتقدمه في التدريب وشجاعته. تقلق عليه وتوصيه بالحذر وسرعان ما تنتقل المكالمة إلى الأخت ليلي التي توبّخه على إزعاج نفسه، مؤكدةً له أنها ستعدّ له الكثير من الطعام عند عودته. ابتسامة دافئة ترتسم على وجه أستا وهو يستمع إلى كلمات أحبائه، تلك الكلمات التي تشعره بالدفء والحنين إلى الوطن. تنتقل الصفحات لنرى ماجنّا وهي توبّخ يامي على إرساله أستا و نويل في مهمة خطيرة كهذه. يبرر يامي فعلته بأنهما أصبحا أقوى مما يتخيلان. يُظهر المشهد التالي أستا ونويل وهما ينظران إلى حصنًا شامخًا يقف أمامهم. يبتسم ماجنّا بثقة، مؤكدًا أن هذا هو المكان الذي سيختبرون فيه قدراتهم. داخل الحصن، يترقب العدو وصولهم، مستعدًا لإطلاق العنان لفخ مميت. يقتحم أستا و نويل الحصن ليواجها عدوهما، لكنّهما يقعان في فخ ماكر. يتصدى أستا للهجوم بسيفه الأسود الذي يُحطّم الفخ. يواجه أستا و نويل عدوهما وجهًا لوجه. يُذهل أستا خصمه بإتقانه لقوته الجديدة. ينطلق أستا في هجمة سريعة مُستخدمًا سيفه الأسود. تُدمر أرض المعركة بقوة سيف أستا. يراقب الجميع في رهبة، فقد أصبح أستا أقوى مما كان يتخيلون. تُختتم المعركة بانتصار ساحق لـِ أستا، ولكن سرعان ما تُخيّم على الأجواء سحابة من القلق حين يُدرك الجميع أن الوقت قد حان ليتحرك العدو الحقيقي. في مشهد مُثير، يظهر رجل غامض ذو نظرة باردة يُراقب أستا عن كثب. "لقد حان الوقت..." يقولها الرجل بنبرة هادئة تنذر بعاصفة قادمة.